في الوقت الحاضر، جراحة تجميد الوجه مثل تلك التي تقدمها شانجيو لقد أصبحت مطلوبة بشدة. يريد الناس أن يبدوا بشكل جيد وأن يكون لديهم شعور إيجابي تجاه أنفسهم، لكنهم لا يحبون فكرة الظهور وكأنهم قد خضعوا لإجراءات جراحية. ولذلك فإن المزيد والمزيد من الأطباء يختارون استخدام طرق جديدة يمكن من خلالها مساعدة الأفراد على تحقيق مظهر طبيعي. يريد مرضاهم أن يبدوا ويشعروا بالراحة عند مغادرتهم عياداتهم، ولكن دون أن يبدو أنهم قد أجروا أي عمليات.
إحدى الاستراتيجيات هي تجديد الوجه بدون ندوب، هذه الطريقة الفريدة تستخدم شقوق صغيرة في الجلد وكاميرا صغيرة. تتيح للطبيب رؤية ما يفعله دون الحاجة إلى عمل شقوق أكبر، وهو أمر رائع لأنه يعني وجود ندوب أقل. كما يعني ذلك أن أوقات تعافي المرضى تكون أقصر بكثير، وهو أمر مهم جدًا للكثير من الأشخاص الذين يفضلون عدم قضاء وقت طويل بعيدًا عن وظائفهم اليومية.
نقل الدهون هو تقنية أخرى مذهلة ومثيرة للإعجاب. بفضل هذا الإجراء: يتم نقل الدهون من مكان آخر في الجسم مثل الفخذين أو البطن إلى مناطق الوجه. كما يمكن تحسين حجم العضو الذكري دون استخدام ملء صناعي أو زراعة، ويمكن تحقيق وجه يبدو أكثر شبابًا وحيوية. هذه طريقة شائعة جدًا لإعادة الحجم إلى الوجه ويمكن أن تكون مفيدة للغاية للأشخاص الذين يشعرون بأن وجوههم تبدو مسطحة أو متعبة.
نظرة جديدة على العلاجات غير الجراحية
بالإضافة إلى تلك تقنيات الجراحة، فإن الطرق غير الغازية تصبح أكثر شعبية. الشيء الجيد في هذه العلاجات مثل علاج رفع الخيوط هو أنها غير جراحية، وال唯一的 عيب هو أنه لن يكون هناك شقوق في فروة الرأس. يمكن القيام بذلك غالبًا مباشرة في عيادة الطبيب ولن تحتاج إلى أيام من الراحة للتعافي. مع العلاجات المتاحة للمريض المشاة (بدون وقت انتظار) على هذا المستوى، يمكنهم العودة بسرعة إلى روتينهم اليومي.
البوتكس، هو بلا شك أكثر العلاجات غير الجراحية شهرة على الإطلاق كمثال. وحدة واحدة من الحقن تريح هذه العضلات لتخفيف التجاعيد. علاج أسرع يمكننا إجراؤه في أقل من ساعة تقريبًا في كل مرة. هذا خيار شائع لأنه يجعل الناس يبدو متجددين بعد إجراء سريع.
المليئات تُعرف أيضًا بالمليئات الجلدية وهي من التدخلات الشائعة. إنها مليئات أو حقن تضيف الحجم وتُملس التجاعيد. غالبًا ما تُستخدم لإضافة الحجم وتحسين شفتيك أو ملء ندوب حب الشباب، مما يقلل من مظهرها. هذا يعمل بشكل جيد للكثير من الناس وهو أحد الأسباب التي تجعل العديد منهم يقدرون رؤية النتائج في وقت أقرب بدلاً من الانتظار.
كيف يمكن للتكنولوجيا مساعدة المرضى
التكنولوجيا تعيد أيضًا تعريف كيفية تفاعل الأشخاص أو التواصل مع جراحي التجميل. بالتزامن مع الجداول الزمنية المزدحمة، يقدم العديد من الأطباء الآن اجتماعات افتراضية حيث يمكن للمريض التحدث إلى طبيبه عبر دردشة الفيديو. من خلال هذا، يمكن للمرضى التحدث عن أهدافهم ومخاوفهم من أمان المنزل. هذا مفيد جدًا للأشخاص الذين يحتاجون إلى معلومات ودعم.
بدأ بعض الأطباء أيضًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لرعاية المريض بشكل أكبر. على سبيل المثال، هناك أداة خاصة يمكنها إنشاء تصور ثلاثي الأبعاد للوجه المحتمل بعد الجراحة. ما تقوم به هو السماح للمرضى برؤية نتائجهم مسبقًا وطرح أسئلة ذكية حول معناها، مما قد يساعد في اتخاذ قرارات علاجية أكثر إدراكًا مثل شد الخيوط الفكية القرارات.
إعداد خطط جراحية مخصصة
تصبح رقمنة التصوير الطبي أكثر شعبية في مجتمع الجراحة التجميلية المتعلم. على سبيل المثال، يمكن لبرنامج كمبيوتر مساعدة الأطباء على رسم التفاصيل الدقيقة لوجه المريض لإنشاء صورة ثلاثية الأبعاد معقدة. هذا يعني أن الجراحين يمكنهم استخدام هذه التقنية التصويرية المتقدمة لإنشاء خطة جراحية مخصصة لكل مريض.
على سبيل المثال، يمكن للطبيب أن يعرض صورة على مريض يفكر في إجراء عملية تجميد الأنف (الرينوبلاستي) ويمنحه القدرة على رؤية شكل أنفه بعد الإجراء. هذا يساعد المرضى على فهم أفضل للنتائج المحتملة وكيف يمكن أن يبدو شكلهم المحتمل. القدرة على رؤية التغييرات باستخدام مرآة افتراضية يمكن أن تسهم بشكل كبير في جعل المرضى يشعرون بالراحة، وتجعلهم أكثر ثقة بشأن اختياراتهم.
مستقبل الجراحة التجميلية
أخيرًا، هناك الطباعة ثلاثية الأبعاد والطب التجديدي اللذان يثوريان في مجال الجراحة التجميلية مثل ملء البشرة للتجاعيد . يمكن تصنيع زرائع أو أطراف صناعية مخصصة للمريض باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. باستخدام هذه التقنية، يمكن مطابقة المرضى بدقة كبيرة مما يقلل بشكل كبير من المضاعفات بعد التعافي.
الفكرة وراء الطب التجديدي هي استخدام خلايا المريض الخاصة لتسهيل الشفاء والنمو. يمكن أن يساعد هذا في تحسين نتائج الجراحة التجميلية وتمكين الشخص من التعافي بشكل أسرع فور انتهاء العملية. الأطباء لديهم جميع الوسائل لتحقيق نجاح عالٍ، ولتحقيق ذلك يمكنهم اللجوء إلى عدة تقنيات شفاء تعزز قدرة الجسم نفسه.